فريدريك كيمب الرئيس والمدير التنفيذي، المجلس الأطلنطي في ظل قيادة فريدريك كيمب منذ عام 2006، تمكّن المجلس الأطلنطي من تحقيق نمو ملحوظ، حيث زاد عدد العاملين فيه، واتسع نطاق عمله وتأثيره في المجالات التي يعمل عليها المجلس، بما فيها الأمن الدولي والاقتصاد وريادة الأعمال، والطاقة والبيئة، بالإضافة إلى القضايا العالمية التي تهتم بها مجموعة الدول عبر الأطلنطي، والتي تتراوح من آسيا إلى الشرق الأوسط. قبل الالتحاق بالمجلس الأطلنطي امتلك كيمب خبرة مميزة لأكثر من ربع قرن من خلال العمل في جريدة وول ستريت جورنال. وكان آخر منصب شغله في الجريدة هو مساعد مدير التحرير للنسخة الدولية ولعامود “التفكير العالمي”. قبل هذا المنصب كان لمدة سبع سنوات هو أطول من شغل منصب المحرر والناشر المشارك لجريدة وول ستريت جورنال النسخة الأوروبية، وبالتزامن مع هذا المنصب شغل كيمب منصب المحرر الأوروبي لجريدة جلوبال وول ستريت جورنال من عام 2002 حتى عام 2005. التحق كيمب بجريدة وول ستريت جورنال عام 1981 في لندن قبل افتتاح مكتب الجريدة في فيينا في عام 1984. وانتقل للعمل في واشنطن في عام 1986 للعمل كرئيس للمحررين الدبلوماسيين هناك، وفي عام 1990 افتتحت الجريدة مكتبها في برلين. في عام 2002 اختارت جريدة “الصوت الأوروبي” كيمب كواحد من أكثر خمسين أوروبياً مؤثراً على الرغم من أنه أمريكي الجنسية، فضلاً عن اختياره من أكثر أربعة صحفيين بارزين في أوروبا. تخرج كيمب من جامعة يوتاه، وحصل على درجة الماجستير من كلية الصحافة في جامعة كولومبيا. في جامعة كولومبيا كان كيمب عضو برنامج الزمالة الدولية في كلية الشئون الدولية، كتابه الأخير الذي كان تحت عنوان ” كينيدي وخروتشوف وأكثر الأماكن خطورة على الأرض” نشر في مايو 2011، وكان في قائمة صحيفة النيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعاً. |
|
السفير فرانسيس ريتشياردوني نائب الرئيس ومدير مركز رفيق الحرير للشرق الأوسط، المجلس الأطلنطي قبل أن يلتحق ريتشياردوني بالمجلس الأطلنطي عمل في السلك الدبلوماسي في واشنطن والشرق الأوسط وأوروبا وآسيا، ومن المناصب التي شغلها السفير الأمريكي في تركيا (2011 – 2014) ومساعد السفير في أفغانستان (2009 – 2010) والسفير الأمريكي لدى مصر ( 2005- 2008)، والسفير الأمريكي لدى الفليبين وبالاو (2002 – 2005)، كما شغل أيضا منصب المنسق الخاص لعملية الانتقال في العراق (1999 – 2001). كما دعم ريتشياردوني عملية إعادة بناء معارضة ديمقراطية لنظام صدام حسين. وعينه وزير الخارجية كولن باول في عام 2004 مسئولا عن ترتيب وتنظيم السفارة الأمريكية الجديدة في بغداد، لتحل محل سلطة الائتلاف الانتقالية آنذاك. كما عمل أيضاً مع القوات المسلحة المصرية والإسرائيلية وغيرها من القوات الدولية، حيث شغل منصب رئيس وحدة المراقبة المدنية على القوات متعددة الجنسيات والمستشارين في صحراء سيناء في الفترة من 1989 حتى 1991، وفي عام 1993 عمل ريتشياردوني مستشاراً سياسياً للجنرالات الأمريكيين والأتراك الذين كانوا يديرون العمليات العسكرية في شمال العراق، والتي كان مقرها تركيا. |
|
باري بافل نائب الرئيس ومدير مركز برنت سكوكروفت في المجلس الأطلنطي يركز بافل اهتماماته على التحديات الأمنية المتنامية والاستراتيجيات الدفاعية والقضايا الدفاعية الرئيسية الأوروبية والدولية. قبل الالتحاق بالمجلس الأطلنطي، عمل بافل كمسئول تنفيذي بارز في مكتب نائب وزير الدفاع للسياسات لما يقرب من ثمانية عشر عاماً. منذ أكتوبر 2008 حتى يوليو 2010 عمل كمساعد خاص للرئيس وكبير مديرين لسياسات الدفاع والاستراتيجية، ضمن فريق عمل مجلس الأمن القومي في عهد كل من الرئيس جورج بوش الابن والرئيس باراك أوباما. قبل شغله منصبه الحالي كان بافل يعمل رئيس فريق ونائب مساعد وزير الدفاع لـ “وحدة العمليات الخاصة للصراعات الصغرى والإمكانات المترابطة”. من أكتوبر 1993 حتى نوفمبر 2006، قاد بافل أو شارك في وضع طيف واسع من استراتيجيات الدفاع ومبادرات التخطيط لكل من إدارة كلينتون وإدارة بوش، وباعتباره المدير الرئيسي للاستراتيجية لعب بافل دوراً بارز في تنفيذ تقرير مراجعة عقيدة وزارة الدفاع عام 2001، وإعادة تنظيم استراتيجيات الدفاع العالمية، وتطوير استراتيجية الأمن القومي الأمريكي في عام 2005. حصل بافل على درجة الماجستير في دراسات الأمن ودرجة ماجستير الإدارة العامة في العلاقات الدولية من كلية وودرو ويلسون في جامعة برينستون، وحصل على درجة البكالوريوس في الرياضيات التطبيقية والاقتصادية من جامعة براون. |
|
د. ستيفين جراند المدير التنفيذي لمجموعة عمل استراتيجية الشرق الأوسط، المجلس الاطلنطي يشغل ستيفين جراند منصب المدير التنفيذي لمجموعة عمل استراتيجية الشرق الأوسط التي يشرف عليها مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط التابع للمجلس الأطلنطي، كما يعمل جراند أيضا كباحث غير مقيم في مشروع علاقات الولايات المتحدة بالعالم الإسلامي، في مركز سياسة الشرق الأوسط في مؤسسة بروكجنز، حيث شغل منصب المدير من 2006 حتى 2013. نشر مؤخراً كتاب تحت عنوان ” فهم ميدان التحرير: ماذا يمكن أن تخبرنا عمليات الانتقال الأخرى عن مستقبل الديمقراطية في العالم العربي” والذي نشرته مؤسسة بروكجنز في عام 2014. كما عمل أيضاً كرئيس لمشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط ومستشاراً لـ “مؤسسة إيثكا العالمية”، وعضواً في المجلس الاستشاري الدولي لمؤسسة مكتبة فاكلاف هافل، وهو أيضا مؤسس ومنسق حلقة النقاش المصرية حول الحياة المدنية. من عام 2004 حتى عام 2006 عمل جراند مديراً امجموعة استراتيجية الشرق الأوسط في معهد أسبن. كما عمل مدرساً في كلية الشئون الدولية في الجامعة الأمريكية في واشنطن، وكلية ماكسويل للمواطنة والشئون العامة في جامعة سيراكيوز. من 2002 حتى 2003، كان زميل للشئون الدولية في مجلس العلاقات الخارجية، كما كان عضو في مجلس العلاقات الخارجية. وحصل على زمالة هنري كراون في معهد أسبن. وحتى يونيه 2002 عمل جراند مدير برامج في صندوق مارشال الألماني في الولايات المتحدة. وقبل الالتحاق بصندوق مارشال في عام 1997، عمل في لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ، حيث غطى شئون أوروبا والدول المستقلة الجديدة. وفي 1994 كان باحث زائر في مركز الاقتصاد والتعليم العالي في جامعة تشاري في مدينة براج، وحصل جراند على درجة الدكتوراه من قسم الحكومة في جامعة هارفارد، كما حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من برنامج الحكومة الشرفي في جامعة فيرجينيا، وكان يعمل باحث في برنامج جيفرسون بالجامعة. |
|
د. جيسكا قشوع نائب الرئيس في مجموعة عمل استراتيجية الشرق الأوسط، المجلس الأطلنطي بكونها نائب للرئيس في مجموعة عمل استراتيجية الشرق الأوسط تركز جيسكا قشوع على كيف يمكن للسياسة الخارجية الأمريكية أن تكون قادرة على معالجة التحديات المتنامية لفشل الدول والتطرف العنيف في منطقة الشرق الأوسط بصورة أكثر شمولية. قبل الالتحاق بالمجلس الأطلنطي، أقامت قشوع لعدة سنوات في أبو ظبي، حيث كانت تعمل كبيرة محللين في قسم تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الإمارتية. في هذا السياق تخصصت في الأزمة السورية، وعملت بشكل وثيق مع مبعوث الإمارات العربية المتحدة لسوريا لدعم مشاركة الإمارات العربية المتحدة في عملية السلام التي تمخضت عن مؤتمر جينيف الثاني من ناحية، والانخراط مع العناصر المعتدلة في المعارضة السياسية السورية من ناحية أخرى. كما عملت قشوع أيضا مستشار لوزارة التخطيط في حكومة اقليم كردستان في منطقة أربيل العراقية. قشوع حاصلة على درجة الدكتوراه والماجستير في العلاقات الدولية من كلية سان انطوني في جامعة اكسفورد، حيث عملت أيضا كباحث في برنامج مارشال، وركز مشروعها البحثي لدرجة الدكتوراه على الصراعات الداخلية الايديولوجية والبيروقراطية في السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط، وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في العلاقات الدولية من جامعة براون. |
|
ستيفاني هوشير علي مساعد مدير البرامج في مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط، المجلس الأطلنطي تعمل ستيفاني هوسير علي مساعد مدير البرامج في مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط التابع للمجلس الأطلنطي، وهي أيضاً باحث زميل مع مركز الملك سالمان للحكومة المبتكرة في الرياض حصلت ستيفاني على درجة الماجستير في دراسات الشرق الأوسط من كلية إليوت للشئون الدولية في جامعة جورج واشنطن، وحصلت على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والدراسات الايطالية من جامعة سانت لويس. تجيد ستيفاني اللهجة السعودية في اللغة العربية، والتي تعلمتها من خلال استضافتها لعدد من الطلبة السعوديين على مدار عدة أعوام. |